إيجار ليموزين في مطار القاهرة  آخر رد: الياسمينا    <::>    ليموزين المطار في مصر الرفاهية والراحة في خدمة المسافرين  آخر رد: الياسمينا    <::>    حفل تكريم أوائل الثانوية العامة للعام الدراسي 2023.  آخر رد: الياسمينا    <::>    دورة البادل، كانت فكرة وبالجهد نجحت  آخر رد: الياسمينا    <::>    لاونج بموقع مميز ودخل ممتاز للتقبيل في جدة حي الخالدية  آخر رد: الياسمينا    <::>    تورست لايجار السيارات والليموزين في مصر  آخر رد: الياسمينا    <::>    كود خصم تويو 90% خصم 2024  آخر رد: الياسمينا    <::>    كود خصم تويو 90% خصم 2024  آخر رد: الياسمينا    <::>    المحامية رباب المعبي تحاضر عن مكافحة غسل الأموال وتمويل الإر...  آخر رد: الياسمينا    <::>    مساعدة عائلة محاصرة في قطاع غزة يواجهون مخاطر الموت  آخر رد: الياسمينا    <::>   
 
العودة   منتدى المسجد الأقصى المبارك > منتدى الأراء والملاحظات والإقتراحات

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
  #1  
قديم 03-29-2011
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي الفكرة : قراءة الى ما لا نهاية أم ماذا ؟ .


الثلاثاء 24 ربيع الثاني 1432
مشاركتي الجديدة تبدأ بكلمة الفكرة ... الخ . ...
أعلم أنه لا يجب عليّ نقل كل ما أقرأ أو ما يقع عليه نظري ..
نعم هذه المقدمة المختصرة هي لموضوع سأنقله لاحقاً ..
وكلمة سأنقله توضح أنه منقول ولي بالعادة أن أضع الرابط للمشاركة
وماذا أفعل أكثر من ذلك لمشاركة عقول من حولي ..
إلا ترك النقل ولا أقول إعتزال النقل والترك بديل كثرة النقل
لأن الإعتزال له وقت أخر ومتى حصل .. به أكون قد وصلت الى مرحلة اليأس ..
لا سمح الله ..
أستغرب أحياناً مما أقرأ .. فأخرج بالقراءة الى من ينظر لها عبر الشاشة ..
لعلى أحدهم ـ أقصد أحد القراء ـ يكتشف أني لا أعرف حتى القراءة ..
بدليل أني أستغرب ما لا يجب أن يستغرب .




آخر تعديل بواسطة نائل أبو محمد ، 03-29-2011 الساعة 12:14 PM
رد مع اقتباس
 
 
  #2  
قديم 03-29-2011
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: الفكرة : قراءة الى ما لا نهاية أم ماذا ؟ .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نائل أبو محمد مشاهدة المشاركة


أعلم أنه لا يجب عليّ نقل كل ما أقرأ أو ما يقع عليه نظري ..
نعم هذه المقدمة المختصرة هي لموضوع سأنقله لاحقاً ..




الله .. مع الطغاة أم مع الشعوب؟


أ
صل المقال والتعليقات :

http://www.aafaq.org/news.aspx?id_news=8719


بقلم- زينب رشيد

لم يكن بيان هيئة علماء مملكة آل سعود الذي حرم التظاهر والاحتجاج بعد أن دعا سعوديون الى التظاهر والثورة على نظام بالغ الفحش والظلم والجور والطغيان والقمع، لم يكن هذا البيان أول محاولة لاستدعاء الله من عليائه كي ينزل للميادين داعما ومساندا لظله في الارض من الطغاة والقتلة والمتجبرين ومانحي صكوك غفرانه وماسكي مفاتيح جنانه.

ما يميز هذا البيان فقط انه كان قمة في الصراحة والوقاحة في آن معا، صراحة تمثلت بتحريم حق يعد من أبسط حقوق الانسان وهو الشكوى من الظلم من خلال تجمعات وتظاهرات سلمية، ووقاحة تجلت بمصادرة دور الله بعد أن صادروا دور عباده، وقد جاء هذا البيان تتويجا لسياق تاريخي امتد منذ صدر الاسلام وحتى الان، لجأ خلاله كل الحكام بالتحالف مع رجال الدين لاستدعاء الله كلما احتاجوا لذلك في وجه كل الثورات التي هبت ضد ظلمهم وطغيانهم، وأحيانا كان يتم استدعاء الله بكل جبروته ضد معارض بسيط لا حول ولا قوة له ليُقتل باسم الله ودينه.

التاريخ الاسلامي يزدحم بالامثلة على استدعاء الله من قبل الحكام عند الحاجة اليه، حتى أن أحفاد رسول الاسلام تم قتلهم اناثا وذكورا والتمثيل بجثثهم باسم اله جدهم ودينه، وبعد هذا المثل لا دهشة ولا استغراب ان يتم القضاء على شعوب وحضارات باكملها باسم الله، وقطع رقاب المعارضين المفكرين والعلماء والادباء باسم الحفاظ على دينه، وباعتقادي ان العديد قد أتى على ذكر هذه الأمثلة بالتفصيل مما سمح بالاطلاع عليها في عصر لم يعد ينفع معه أساليب الرقابة والمنع والقص والملاحقة وحرق الكتب، فالكلمة وان كان لها جناحان مقيدان في عصور سابقة فانها اليوم تطير بحرية في هذا الفضاء الذي نطل من خلاله على جمهور لا حصر له كان محروما من حق المعرفة طوال تاريخ أغبر قاتم مظلم ألبسوه زورا وبهتانا كل صفات المجد والقدسية.

إلا أن المثير والمدهش والذي يدعو حقا لكل أشكال الاستغراب هو أن تقول الشعوب التي انتصرت ثوراتها أن الله هو الذي نصرها، كما وتقول الشعوب التي لم تنتصر بعد بان الله هو الذي سينصرها، وكأن الله كان عاجزا عن التخلص من الطغاة الذين جثموا على صدور شعوبنا عبر مئات السنين السابقة، كما واني لا أدري أي اله هو الذي ناصر الشعوب وأيدها وآزرها، هل هو اله المسلمين أم المسيحيين أم البهائيين؟ وماذا عن من لا اله له وقد شارك الجميع بالثورتان اللتان تكللتا بالانتصار حتى الأن.

مسيرة ألف وأربعمائة عام منذ صدر الاسلام تدلل ان المسلمين لم يتخصلوا من طاغية إلا عبر طاغية آخر، ولم يتخلصوا من احتلال واستعمار إلا بفضل معادلات القوى الدولية والظروف التي تتحكم بصراعاتها والمآلات التي تؤول اليها تلك الصراعات، والتي تسمح للبلدان المُعرفة بانها اسلامية بالاستقلال حينا، أوتستبدل استعمار باستعمار أحيانا أخرى، وبالتالي فان كثيرا من الامم الاخرى سواء كانت من أتباع "الديانات السماوية" أو من أتباع ما يسميها المسلمون "الديانات الارضية" كانوا أكثر جرأة وأكثر اقداما وتضحية واستعدادا لتقديم كل شيئ بما لا يقاس في سبيل انتزاع حقوقهم سواء من ديكتاتور طاغية، أو من مستعمر أجنبي بدون أن يكون لهم اله كإله المسلمين ينصرهم أو ينتصر لهم.

هكذا سبقتنا بلدان غرب اوروبا بقرون في الخلاص من عبوديتها لطغاة الارض والسماء، وهكذا سبقتنا بعقود بلدان شرق اوروبا في الخلاص من نظم شمولية ديكتاتورية أسوأ بكثير مما لدينا، وهكذا تحررت كل بلدان الشرق الأسيوي من طغاتها ومستعمريها وناهبي ثرواتها، باستثناء بورما "ماينمار" التي مازال شعبها وفي المقدمة منهم رهبانه الذين لا يعترف المسلمون بدينهم في النضال من أجل الخلاص من ظلام ديكتاتورية العسكر الى نور الحرية، وقد شاهد العالم كله في فترة سابقة كيف قُتل عددا من هؤلاء الرهبان وهم يتظاهرون سلما الى جانب شعبهم ضد الديكتاتورية والطغيان.

دأب الحكام من خلال رجال الدين على الاستنجاد بالله في وجه ثورات شعوبهم، وهو ما يمنحهم مبررا لاستعمال القوة والعنف فكله في خدمة الله وحفاظا على دينه وثوابته، رغم انه لا أمان أبدا لرجل دين لا من جهة الحاكم ولا المحكوم، فرجل الدين كان دائما مع الكفة الراجحة فهو يفتي للحاكم بكل ما يريد وصولا الى لعق حذاءه طالما كان الحاكم قويا، وحين تتهاوى أركان حكمه وتصبح آيلة للسقوط فان رجل الدين ذاته يصبح ثوريا أكثر من الشعب الذي كان قابعا تحت جوره وجور سيده الحاكم، ولا يتورع رجل الدين بأن يبالغ في نفاقه وصولا الى اهدار دم الحاكم كما في فتوى رجل الدين يوسف القرضاوي حين أفتى بجواز قتل الرئيس الليبي معمر القذافي على الهواء مباشرة وهو الذي كان من زوار خيمته والمتنعمين بكرمه الذي كان يغدقه على الجميع باستئناء شعبه.

الجميع مع محاسبة العقيد القذافي وتقديمه لمحاكمة عادلة لم تتوفر لضحاياه فيما لو تم القبض عليه حيا، والجميع يعلم ان القذافي مجرم تنوعت جرائمه واتسع مداها الجغرافي داخليا وخارجيا، وضد الشعب الليبي وغيره من الشعوب، ولكن ان كنا نريد أن نتجاوز عصر القذافي وأدواته وأسلوبه الاجرامي وطريقته في الاستحواذ على السلطة، فليس لنا من سبيل إلا القانون الذي يحتكم له الجميع ويوفر محاكمات عادلة لاي مدان أو مجرم، وليس باتباع ذات أساليب القذافي وغيره وبغطاء سماوي لا يتوفر لطالبه إلا حين يتهاوى عرش الديكتاتور. قد تصبح هذه الفتوى سابقة يعود اليها كل رجل دين للافتاء بقتل كل رئيس، فقط لأنه لا يوافق هواه وايمانه.

لا أعتقد بان الله كان نائما طوال كل تلك القرون، ولا أعتقد انه كان مستيقظا ولكنه كان يغض بصره عن كل تلك الفظائع التي ارتكبت، وكثيرا منها باسمه وباسم دينه. كل ما في الأمر ان شعوبنا هي التي كانت نائمة ومستكينة وخانعة وقابلة بالذل والعبودية والديكتاتورية، وقد شجعها على ذلك نصوص مقدسة تدعو الشعوب الى مبايعة السلاطين وولاة الأمر وعدم الخروج عليهم حتى وان أكلوا مالها وجلدوا ظهورها، وهي نصوص أتى جزء منها في سياق بيان هيئة علماء مملكة آل سعود.

نصوص مقدسة كثيرة تتيح للحاكم ان يستفيد منها لممارسة أبشع الجرائم، وأن يتفرد في الحكم كما يشاء، وأن ينهب ويسرق ما يشاء، ويمنح ماليس له لمن لايستحقه، بينما لا نجد في تلك النصوص إلا ما يرسخ حكم الطاغية وصولا الى تقديسه، فهل هناك تقديس أكثر من الطلب من الشعوب عدم الخروج على الحاكم الذي يأكل مالها ويجلد ظهورها.

لا أحد يستطيع أن يُحرم الشعوب من ايمانها بما تريد وكيف تريد، ولكن علينا أن نتذكر أنه كلما اشتد ايمان الحاكم وتدينه كلما كبرت جرائمه واشتد ظلمه وجوره، وزاد نهبه لخيرات الشعوب، وكلما زاد عدد رجال الدين من حوله ازداد عدد الفتاوي التي تبيح له فعل كل ذلك واكثر منه، لكن كلما اشتد ايمان الشعوب تصبح أكثر قابلية "للقدر" الذي أتى بهذا الحاكم وتاليا تصبح أكثر التزاما بطاعته وعدم الخروج عليه، واللبيب من الاشارة يفهم.

الى اللقاء

رد مع اقتباس
 
 
  #3  
قديم 03-29-2011
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: الفكرة : قراءة الى ما لا نهاية أم ماذا ؟ .

الثلاثاء 24 ربيع الثاني 1432
رد مع اقتباس
 
إضافة رد

أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 11:39 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.