إيجار ليموزين في مطار القاهرة  آخر رد: الياسمينا    <::>    ليموزين المطار في مصر الرفاهية والراحة في خدمة المسافرين  آخر رد: الياسمينا    <::>    حفل تكريم أوائل الثانوية العامة للعام الدراسي 2023.  آخر رد: الياسمينا    <::>    دورة البادل، كانت فكرة وبالجهد نجحت  آخر رد: الياسمينا    <::>    لاونج بموقع مميز ودخل ممتاز للتقبيل في جدة حي الخالدية  آخر رد: الياسمينا    <::>    تورست لايجار السيارات والليموزين في مصر  آخر رد: الياسمينا    <::>    كود خصم تويو 90% خصم 2024  آخر رد: الياسمينا    <::>    كود خصم تويو 90% خصم 2024  آخر رد: الياسمينا    <::>    المحامية رباب المعبي تحاضر عن مكافحة غسل الأموال وتمويل الإر...  آخر رد: الياسمينا    <::>    مساعدة عائلة محاصرة في قطاع غزة يواجهون مخاطر الموت  آخر رد: الياسمينا    <::>   
 
العودة   منتدى المسجد الأقصى المبارك > إستراحة المنتدى

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
  #1  
قديم 08-28-2009
تراب تراب غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشاركات: 21
افتراضي استراحة إيمانية مع حال السلف الصالح في رمضان

استراحة إيمانية
مع حال السلف الصالح في رمضان


الحمدُ لله شَقَّ النور ، وعَلِمَ هَواجِسَ الصدور ، نافذٌ أمرُهُ ، دائمٌ بِرُّهُ ، شديدٌ بطشُهُ ، واجبٌ حمدُهُ ، فتباركَ اسمُهُ وجَلَّ ذِكْرُهُ ، محمودٌ بكلِّ لسانٍ ، معبودٌ بِكلِّ زمانٍ ، مقصودٌ بكلِّ مَكانٍ ، وأشهدُ ألاَّ إلهَ إلا اللهُ الرحمنُ الرحيمُ وأشهدُ أنَّ محمداً عبدُهُ ورسولُهُ المبعوثُ بالقرآنِ رحمةً للعالَمينَ الداعيَ إلى توحيدِ اللهِ في الحاكميةِ... لا وطنيةٌ ولا علمانيةٌ , لا قوميةٌ ولا اشتراكيةٌ ولا ديموقراطيةٌ...

أما بعدُ .... أيها الناسُ:

نلاحظ في رمضان خاصة* زيادة المشاحنات والمشاكل بين شباب المسلمين... وقد سأل سائل ما السبب؟!!!

قال رسول صلى الله عليه وسلم: " إِذَا كَانَ أَوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ صُفِّدَتِ الشَّيَاطِينُ وَمَرَدَةُ الْجِنِّ وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ فَلَمْ يُفْتَحْ مِنْهَا بَابٌ وَفُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ فَلَمْ يُغْلَقْ مِنْهَا بَابٌ وَيُنَادِي مُنَادٍ يَا بَاغِيَ الْخَيْرِ أَقْبِلْ وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ وَلِلَّهِ عُتَقَاءُ مِنَ النَّارِ وَذَلكَ كُلُّ لَيْلَةٍ ". رواه الترمذي

سُأل القرطبي رحمه الله : كيف نرى الشرور والمعاصي واقعة في رمضان كثيرا فلو صفدت الشياطين لم يقع ذلك؟

فقال: لا يلزم من تصفيد جميع الشياطين أن لا يقع شر ولا معصية ؛ لأن لذلك أسبابا غير الشياطين كالنفوس الخبيثة والعادات القبيحة والشياطين الإنسية . وقال غيره : في تصفيد الشياطين في رمضان إشارة إلى رفع عذر المكلف كأنه يقال له : قد كفت الشياطين عنك فلا تعتل بهم في ترك الطاعة ولا فعل المعصية .فتح الباري شرح صحيح البخاري

إذاً أيها الكرام هي: 1. نفوسنا 2. وعاداتنا 3. وشياطين الأنس بيننا

أما النفس: فيكفينا قول رسولُ الله صلى الله عليه وسلم" :لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئتُ به ".
وأما عاداتنا: قال صلى الله عليه وسلم: "من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد".
وأما شياطين الأنس : قال تعالى:{ الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ[5]مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ[6]}
وقال بعض أهل العلم: بأن الشيطان الإنسي أخطر من الشيطان الجني، وأكثر ضرراً، وأشد فتكاً.

وعن شياطين الانس حدث ولا حرج* ومن أين نبدأ وأي شياطيم أكبر من حكامنا وجلاوزتهم واعلامهم المفسد في رمضان الذين حرفوا هذه العبادة عن معناها الصحيح* فحاربونا في بيوتنا وفي الشوارع والمدارس وغيرها من شتى مجالات الحياة التي يتحكمون بها* فأفسدوا علينا رمضان!

ومن سيحمينا منهم غير خليفة المسلمين لينظف مجتمعاتنا من فسادهم.

كما قال إبن تيمية رحمه الله: السلطان أقوى الأسباب التي بها يصلح أمور خلقه و عباده* ففيه من القدرة والسلطان والحفظ والنصرة وغير ذلك من معاني السؤدد التي بها قوام الخلق* ما يشبه أن يكون ظل الله في الأرض* فإذا صلح ذو السلطان صلحت أمور الناس* وإذا فسد فسدت بحسب فساده.

قال عثمان بن عفان رضي الله عنه: "ما يزع الناس السلطان أكثر مما يزعهم القرآن". وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه عند موته: "إن الناس لم يزالوا بخير ما استقامت لهم ولاتهم وهداتهم". وعن علي كرم الله وجهه قال: "لا يُصلح الناس إلا أمير برّ أو فاجر". وابن مسعود رضي الله عنه يقول: " لن تزالوا بخير ما صلحت أئمتكم".

ولقد كان من عادة السلف عدم الهزل في رمضان ، والحرص على استغلال الأوقات ، فقد جاء في إحياء علوم الدين: أن الحسن البصري مر بقوم وهم يضحكون فقال : ( إن الله عز وجل جعل شهر رمضان مضمارا لخلقه يستبقون فيه لطاعته ، فسبق قوم ففازوا ، وتخلف أقوام فخابوا ، فالعجب كل العجب للضاحك اللاعب في اليوم الذي فاز فيه السابقون ، وخاب فيه المبطلون).

وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: ( إذا صمت فليكن عليك وقار وسكينة يوم صيامك ، ولا تجعل يوم فطرك ويوم صيامك سواء).

وكان الخلفاء والولاة من السلف الصالح يقومون بدور عظيم في تشجيع الناس على استغلال شهر رمضان بالطاعات ، ويحضونهم على قيام الليل في رمضان حضا ، ويجمعونهم في المساجد، ويرتبون لهم القراء ليصلوا بهم ، ومثال على ذلك ما جاء عن السائب بن يزيد أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أمر أُبَي بن كعب وتميما الداري رضي الله عنهما أن يقوما للناس في رمضان ..

وفي رواية أخرى أنه جعل بالمدينة ثلاثة قراء يقرءون في رمضان، فأمر أسرعهم أن يقرأ بثلاثين آية ، وأمر أوسطهم أن يقرأ بخمس وعشرين ، وأمر أدناهم أن يقرأ بعشرين .. وكتب بذلك إلى سائر البلدان المسلمة ليتأسوا به ..

وجاء في تاريخ دمشق لابن عساكر أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه كان يأمر الناس بقيام رمضان ، ويأمّر للرجال إماما ، وللنساء إماما ..

كما كان ولاة الأمر من السلف يوسعون على الناس في أرزاقهم إذا هل رمضان ، فقد ذكر الشعبي أن عمر رضي الله عنه زاد الناس مائة مائة ، يعني في عطاء كل واحد من جند المسلمين ، وكان قد جعل لكل نفس من المسلمين في كل ليلة من رمضان درهما من بيت المال يفطر عليه ، ولأمهات المؤمنين درهمين درهمين ، فلما ولي عثمان رضي الله عنه أقر ذلك وزاده ، واتخذ سماطا في المسجد أيضا للمتعبدين والمعتكفين وأبناء السبيل والفقراء والمساكين ..

هذا فضلا عن سعيهم للقضاء على كل ما ينقص من قدر رمضان ، أو يفسد على الناس جوهم الإيماني ، فقد ورد أن شاعرا يسمى النجاشي مر بآخر يسمى أبا سماك الأسدي في رمضان فدعاه إلى الشرب فأجابه ، فبلغ ذلك عليا رضي الله عنه فأخذ النجاشي وهرب أبو سماك ، فجلده علي رضي الله عنه ثم زاده عشرين على حد السكر ، فقال له : ما هذه العلاوة ، فقال : لجرأتك على الله في شهر رمضان وصبياننا صيام ..

وجيء إلى عمر رضي الله عنه برجل قد أفطر في رمضان فجعل يضربه ويقول : تفعل هذا وصبياننا صيام ، ثم نفاه إلى الشام ..

وهذا السلطان ألب أرسلان يتفقد الفقراء في كل رمضان بخمسة عشر ألف دينار ( الدينار كان متوسط وزنه 4 جرامات ذهب ) أما صلاح الدين الأيوبي فذُكر أنه أقام بالقدس قبل حطين جميع شهر رمضان في صيام وصلاة وقرآن ، وكلما وفد عليه أحد من رؤساء الفرنج للزيارة فعل معه غاية الإكرام تأليفا لقلوبهم كما ذكر ابن كثير في البداية والنهاية ..

وهذا أحد الخلفاء العباسيين يرتب عشرين دارا للضيافة يفطر فيها الصائمون من الفقراء ، يُطبَخ لهم في كل يوم فيها طعام كثير ، ويحمل إليها أيضا من الخبز النقي والحلواء شيء كثير .

وهذا المستنصر رحمه الله كان يقف على أمواله ويقول : أترى أعيش حتى أنفقها كلها؟ ، فكان يبني الربط والخانات والقناطر في الطرقات من سائر الجهات ، وقد عمل بكل محلّة من محالّ بغداد دار ضيافة للفقراء لاسيما في شهر رمضان .. وحكي: أنه اجتاز راكبا في بعض أزقة بغداد قبل غروب الشمس من رمضان فرأى شيخا كبيرا ، ومعه إناء فيه طعام قد حمله من محلة إلى محلة أخرى ، فقال : أيها الشيخ لم لا أخذت الطعام من محلتك ، أو أنت محتاج تأخذ من المحلتين ؟ فقال : لا والله يا سيدي ، ولم يعرف أنه الخليفة ، ولكني شيخ كبير وقد نزل بي الوقت ، وأنا أستحي من أهل محلتي أن أزاحمهم وقت الطعام فيشمت بي من كان يبغضني ، فأنا أذهب إلى غير محلتي فآخذ الطعام ، وأتحين وقت كون الناس في صلاة المغرب فأدخل بالطعام إلى منزلي بحيث لا يراني أحد ، فبكى الخليفة المستنصر ، وأمر له بألف دينار ، فلما دفعت إليه فرح الشيخ فرحا شديدا ، حتى قيل : إنه انشق قلبه من شدة الفرح ، ولم يعش بعد ذلك إلا عشرين يوما ..

وأن جود السلف وكرمهم في رمضان قد امتد ليصل إلى المساجين ، فقد جاء في تاريخ دمشق أن زياد بن عبيد الله ـ وكان أميرا على مكة في عهد العباسيين ـ قال لصاحب له : يا أبا العلاء قد حضر هذا الشهر المبارك ، وقد رققت لأهل السجن لما هم فيه من الضر ، وقد رأيت أن أصيرك إليهم فتلهيهم بالنهار ، وتصلي بهم بالليل ..

وهذا الفضل جعل السلف الصالح يقبلون على العلم تعلما وتعليما بشغف ، وكانت رغباتهم إليه تزداد في رمضان حيث يضاعف ثواب العمل الصالح ، فهذا ابن عباس رضي الله عنهما وهو أمير البصرة كان يغشى الناس في رمضان فما ينقضي الشهر حتى يفقههم ..

ولعل ابن عباس لم يتفرغ للقرآن في رمضان كما فعل الزهري ومالك لأنه كان رجلا أميرا يرى من المسئولية عليه أن يضاعف من جهده في تفقيه الناس ، أما مالك والزهري فكانا يعلمان الحديث تطوعا ، فرأيا أن من الأفضل أن يتفرغا لأنفسهما في هذا الشهر ، ويؤكد ذلك أن مالكا لما سئل عن ذلك قال : شهر أحب أن أتفرغ فيه لنفسي ..

هذا بالإضافة إلى حفظ سائر الجوارح عما نهى الله عنه ، فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: إذا صمت فليصم سمعك وبصرك ولسانك عن الكذب والمآثم ، ودع أذى الخادم ، وليكن عليك وقار وسكينة يوم صيامك ، ولا تجعل يوم فطرك ويوم صيامك سواء ، وكان أبو هريرة يقول: إذا كنت صائماً فلا تجهل ولا تساب ، وإن جُهِل عليك فقل: إني صائم ..

وكان من هدي السلف أيضا ألا يسافروا في رمضان إلا إذا دعت الضرورة كي لا يرهق المسافر أو يضطر إلى الفطر فقد قدم رجل على عمر رضي الله عنه فقال : متى خرجت ؟ قال : في شهر رمضان ، قال : صدق من وصفك بالجفاء ألا أقمت حتى تفطر ثم تسافر ..

وأخيرا أقول : إن السلف كانوا يبكون إذا أدرك أحدهم رمضان وبه علة تمنعه الصيام ، فقد روي عن سعيد الجريري عن أبي نضرة قال : مرض رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فدخل عليه أصحابه يعودونه فبكى ، فقالوا : يا أبا عبد الله ما يبكيك ؟ ألم يقل لك رسول الله صلى الله عليه وسلم : " خذ من شاربك ثم اصبر حتى تلقاني " فقال : بلى ولكني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ذات يوم وقد أهل شهر رمضان : " لو يعلم العباد ما في شهر رمضان لتمنى العباد أن يكون شهر رمضان سنة ".

بكى المرضى لعجزهم عن الصيام وهم معذورون عند الله ، فما بال أصحاؤنا وما بال شبابنا؟!! أما آن لهم أن يعرفوا فضل رمضان وصيامه ؟!!

اللهم عجّل لنا خلافتنا التي تحضنا على الطاعات حضا* كما ورد عن عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) أنه كان يقول عند دخول رمضان: "مرحبا بمطهرنا من الذنوب".

فوالله لن يسود الجو الإيماني في مجتمعاتنا وتُطهّر وحكامنا رابضين جاثمين على صدورنا يمشون في الارض فسادا* فاللهم يا رب رمضان ارحنا منهم وأبدلنا خيرا منهم خليفة راشدا يسوقنا الى الجنة زمرا... اللهم آمين

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخوكم تراب
__________________
ذَبَحُوكِ يَا أُمّيْ بِلَيلٍ أَسوَدِ = وَرَمَوا بِرَأْسِكِ فِي تُرَابِ المَرقَدِ
وأَتَوا بأُمٍّ من صليبٍ كَافِرٍ = قالت! نجَوتُمْ مِنْ خلافةِ أَحمَدِ

جَاؤوا بِأحقادِ العُصُورِ وَأَلبَسُوا = ثَوبَ الرِّعَايَةِ لِلعَمِيلِ المُنكِدِ

وَفَقَدْتُ بَعْضَاً مِنْ صِحَابِيْ بَاكِيَاً = أَلَمَ اعْتِقَالٍ أَوْ دَمَ المُسْتَشْهِدِ

فَبَدَتْ بَشَائِرُ عَودَةٍ بِتُؤدَّةٍ* = وَاليومَ أنظُرُ عَودَ أُمّي في الغَدِ
رد مع اقتباس
 
 
  #2  
قديم 08-28-2009
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: استراحة إيمانية مع حال السلف الصالح في رمضان

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تراب مشاهدة المشاركة
استراحة إيمانية
مع حال السلف الصالح في رمضان



كما قال إبن تيمية رحمه الله: السلطان أقوى الأسباب التي بها يصلح أمور خلقه و عباده* ففيه من القدرة والسلطان والحفظ والنصرة وغير ذلك من معاني السؤدد التي بها قوام الخلق* ما يشبه أن يكون ظل الله في الأرض* فإذا صلح ذو السلطان صلحت أمور الناس* وإذا فسد فسدت بحسب فساده.

قال عثمان بن عفان رضي الله عنه: "ما يزع الناس السلطان أكثر مما يزعهم القرآن". وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه عند موته: "إن الناس لم يزالوا بخير ما استقامت لهم ولاتهم وهداتهم". وعن علي كرم الله وجهه قال: "لا يُصلح الناس إلا أمير برّ أو فاجر". وابن مسعود رضي الله عنه يقول: " لن تزالوا بخير ما صلحت أئمتكم".

ولقد كان من عادة السلف عدم الهزل في رمضان ، والحرص على استغلال الأوقات ، فقد جاء في إحياء علوم الدين: أن الحسن البصري مر بقوم وهم يضحكون فقال : ( إن الله عز وجل جعل شهر رمضان مضمارا لخلقه يستبقون فيه لطاعته ، فسبق قوم ففازوا ، وتخلف أقوام فخابوا ، فالعجب كل العجب للضاحك اللاعب في اليوم الذي فاز فيه السابقون ، وخاب فيه المبطلون).

وهذا أحد الخلفاء العباسيين يرتب عشرين دارا للضيافة يفطر فيها الصائمون من الفقراء ، يُطبَخ لهم في كل يوم فيها طعام كثير ، ويحمل إليها أيضا من الخبز النقي والحلواء شيء كثير .

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخوكم تراب
جزاك الله خيراً
أخي تراب
ولا شك أن الموضوع بأكمله يستحق القراءة ..
رد مع اقتباس
 
 
  #3  
قديم 07-31-2010
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: استراحة إيمانية مع حال السلف الصالح في رمضان

السبت 20 شعبان 1431
رد مع اقتباس
 
 
  #4  
قديم 08-16-2010
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: استراحة إيمانية مع حال السلف الصالح في رمضان

الاثنين 7 رمضان 1431
رد مع اقتباس
 
 
  #5  
قديم 08-28-2010
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: استراحة إيمانية مع حال السلف الصالح في رمضان

السبت 19 رمضان 1431

http://www.abdelmohsen.com/index.html
رد مع اقتباس
 
 
  #6  
قديم 11-09-2010
ام داود ام داود غير متواجد حالياً
عضو فعال
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
الدولة: فلسطينية
المشاركات: 221
افتراضي رد: استراحة إيمانية مع حال السلف الصالح في رمضان

بارك الله فيك اخي موضوع رائع جزاك الله خيرا


وكثر الله من امثالك
رد مع اقتباس
 
إضافة رد

أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 02:29 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.