إيجار ليموزين في مطار القاهرة  آخر رد: الياسمينا    <::>    ليموزين المطار في مصر الرفاهية والراحة في خدمة المسافرين  آخر رد: الياسمينا    <::>    حفل تكريم أوائل الثانوية العامة للعام الدراسي 2023.  آخر رد: الياسمينا    <::>    دورة البادل، كانت فكرة وبالجهد نجحت  آخر رد: الياسمينا    <::>    لاونج بموقع مميز ودخل ممتاز للتقبيل في جدة حي الخالدية  آخر رد: الياسمينا    <::>    تورست لايجار السيارات والليموزين في مصر  آخر رد: الياسمينا    <::>    كود خصم تويو 90% خصم 2024  آخر رد: الياسمينا    <::>    كود خصم تويو 90% خصم 2024  آخر رد: الياسمينا    <::>    المحامية رباب المعبي تحاضر عن مكافحة غسل الأموال وتمويل الإر...  آخر رد: الياسمينا    <::>    مساعدة عائلة محاصرة في قطاع غزة يواجهون مخاطر الموت  آخر رد: الياسمينا    <::>   
 
العودة   منتدى المسجد الأقصى المبارك > منتدى الأراء والملاحظات والإقتراحات

 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
  #1  
قديم 11-12-2011
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي مشاركات مختارة ومنقولة ...

السبت 16 ذو الحجة 1432
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
رد مع اقتباس
 
 
  #2  
قديم 11-12-2011
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: مشاركات مختارة ومنقولة ...

كتبهانور الدين سويفى ، في 8 يونيو 2009 الساعة: 08:59 ص
رقـم الفتوى : 5714
عنوان الفتوى : حكم الحب في الإسلام.
تاريخ الفتوى : 16 صفر 1420 / 01-06-1999
السؤال

السلام عليكم عفوا على هذا السؤال و لكن اعذروني .
هل الحب حرام؟ مع جزيل الشكر
الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن الحب ـ وهو الميل إلى الشيءـ أنواع شتى، منه ما هو مشروع ومنه ما هو مذموم، ومنه الجبلي الفطري، والاختياري المكتسب.
- فمحبة الله ورسوله فرض على كل مسلم ومسلمة، بل إن تلك المحبة شرط من شروط الإيمان.

قال تعالى: (ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حباً لله) [البقرة: 165]. وقال صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين" متفق عليه. وهذه المحبة تستلزم طاعة المحبوب، إذ من أحب أحداً سارع في رضاه، ومن زعم أنه يحب الله ورسوله ثم خالف أمرهما أو اتبع سبيلاً لم يشرعاه فقد أقام البرهان على بطلان دعواه.


- وحب المؤمنين والعلماء والصالحين: وذلك من أفضل القرب وأجل العبادات التي يتقرب بها إلى الله عز وجل. قال صلى الله عليه وسلم: "ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود للكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار" متفق عليه. وللطبراني عنه صلى الله عليه وسلم قال: "أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله عز وجل" وكما يحب العبد المؤمنين الصالحين، واجب عليه كذلك أن يبغض الكافرين وأهل الفجور والمعاصي، كل بحسبه.

ومن أنواع الحب:
- محبة الزوجة والأولاد: فحب الزوجة أمر جبلي مكتسب، إذ يميل المرء إلى زوجته بالفطرة ويسكن إليها، ويزيد في حبه لها إن كانت جميلة، أو ذات خلق ودين، أو لديها من الصفات ما يجعل قلب زوجها يميل إليها. وكذا محبة الولد أمر فطري.

ولا يؤاخذ المرء إذا أحب أحد أولاده أكثر من الآخر، ولا إحدى زوجتيه ـ إن كان له زوجتان أكثر من الزوجة الأخرى. لأن المحبة من الأمور القلبية التي ليس للإنسان فيها خيار، ولا قدرة له على التحكم فيها، لحديث عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم لنسائه ويقول: "اللهم هذه قسمتي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك" رواه الترمذي. وإنما يحرم أن يفضل المحبوب على غيره بالعطايا أو بغيرها مما يملك من غير مسوغ. قال تعالى: "ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة" [النساء: 128].

وعنه صلى الله عليه وسلم قال: "من كان له امرأتان يميل لإحداهما جاء يوم القيامة وأحد شقيه مائل" رواه النسائي والحاكم. وعنه أيضاً قال: "اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم" متفق عليه. والمراد بالميل: الميل في القسم والإنفاق، لا في المحبة.
- محبة الوالدين وسائر القرابات: فكل إنسان مفطور على حب أبويه. إذ هما من أحسن إليه صغيراً وسهر عليه وتعب من أجله. وهذه الأنواع من الحب مندوب إليها مأمور بها، أمر إيجاب أو استحباب، على تفصيل في الشرع، ليس هذا مكان تفصيله.


- الحب بين الفتيان والفتيات: وهذا قسمان: الأول: رجل قُذف في قبله حب امرأة فاتقى الله تعالى وغض طرفه، حتى إذا وجد سبيلاً إلى الزواج منها تزوجها وإلا فإنه يصرف قلبه عنها، لئلا يشتغل بما لا فائدة من ورائه فيضيع حدود الله وواجباته.


فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لم ير للمتاحبين مثل النكاح" رواه ابن ماجه.


الثاني: من تمكن الحب من قلبه مع عدم قدرته على إعفاف نفسه حتى انقلب هذا إلى عشق، وغالب ذلك عشق صور ومحاسن. وهذا اللون من الحب محرم، وعواقبه وخيمة.
والعشق مرض من أمراض القلب مخالف لسائر الأمراض في ذاته وأسبابه وعلاجه، وإذا تمكن واستحكم عز على الأطباء علاجه وأعيى العليل دواؤه، وعشق الصور إنما تبتلى به القلوب الفارغة من محبة الله تعالى المعرضة عنه، المتعوضة بغيره عنه، وأقبح ذلك حب المردان من الذكور، فإنه شذوذ وقبح.


وإذا امتلأ القلب بمحبة الله والشوق إليه دفع ذلك عنه مرض عشق الصور.


وأكثر من يقيم علاقات من حب أو نحوه قبل الشروع في الزواج إذا ظفر بمحبوبه وتزوجه يصيبه الفتور وتحدث نفرة في العلاقة بينهما، لأن كلا منهما يطلع على عيوب من صاحبه لم يكن يعلمها من قبل. وإذا كان عاشقاً صده ذلك عن كثير من الواجبات.

ولقد بين الشارع الحكيم علاج الحب بصورة عملية، وحدد مصارف الشهوة التي تذكي جذوته، بدءاً بغض البصر، والبعد عن المثيرات، ودوام المراقبة، وكسر الشهوة بالصيام وعند القدرة على النكاح بالزواج، وحدد المعيار في الاختيار، وأن الرجل عليه أن يظفر بذات الدين، وهذا هو المقياس الذي به يختار به المرء شريكة حياته. قال صلى الله عليه وسلم: "تنكح المرأة لأربع: لمالها ولجمالها ولحسبها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك" متفق عليه.


والله أعلم.


http://noureldens.maktoobblog.com/16...4%D8%A7%D9%85/
رد مع اقتباس
 
 
  #3  
قديم 11-12-2011
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: مشاركات مختارة ومنقولة ...

ما الاسلام | و الدعوة له بالحسنى
موقع الدكتور محمد محمود منصور…مقالات لشرح أنَّ الإسلام نظام يسعِد الحياة كلها بكل لحظاتها ولكل كائناتها لأنه ينظم كل صغيرة وكبيرة فيها ويُبَيِّن…….أين الصواب من الخطأ والخير من الشر والسعادة من التعاسة في كل جوانبها
« كيف تدعو فتاة شاب غير ملتزم بالاسلام يريد الخطوبة منها | كلام في الحبوسائل ناجحة الي هزيمة الشيطان | مداخل الشيطان »
العشق والحب والغرام في الاسلام | كلام في الحب
العشق والحب والغرام في الاسلام | كلام في الحب

كلام في الحب

كن “عاشقا إسلاميا”!
لا أدعوك بالطبع لأن تكون مثلهم! تحب بطريقتهم الفاسدة ! ولكن أدعوك لأن تكون أفضل منهم! أن تكون مثاليا..
فإذا كان حبهم في الظلام لا يعلمه أحد إلا رفقاء السوء.. فاجعل حبك في النور يعلمه الجميع، خاصة أهلكما..

وإذا كان حبهم تسلية بلا هدف ولفترة وينتهي ولمتعة وتنقضي.. فاجعل حبك تنمية بهدف، لاكتمال كل منكما بنصفه الآخر، لاستقراره، لاطمئنانه وسعادته، لتكوين أسرة سعيدة ثم أبناء سعداء يحوطهم الحب وينمو بينهم ويتضاعف حتى يفيض على الأسر حولها، ثم على المجتمع كله، ثم على الأرض..

وإذا كان حبهم أغلبه أخطاء.. فاجعل حبك كله صوابا..

وإذا كان حبهم قد يزداد قليلا بما هو حرام، بما هو قتل لا نماء، وتراجع لا تقدم، ونقصان لا زيادة، بدليل أن كثيرا منه لا يستمر، بل غالبه ينقلب غما وتعاسة في الدنيا فضلا عن عظيم تعاسة في الآخرة إن لم يتوبوا، فإذا كانوا كذلك.. فاجعل أنت حبك ينمو بما هو حلال، بحسن الخلق، بحسن المعاملة، بما يسعد لا يتعس..

وإذا كان حبهم لا يعرف الزواج.. فاجعل حبك بداية له ولإجراءاته.



يتبع : كلام في الحب

إن البيت المبني على الحب -أخي الحبيب- بيت سعيد يحبه الله ورسوله والإسلام، لأنه بيت إيجابي فعّال منتج مثمر ينفع نفسه ومن حوله..

إن الإسلام ما أنزله الله تعالى إلا لإسعاد الناس، كما يقول: (طه * ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى)، فهو للسعادة لا للشقاء..
إن بيتا بلا حب بيت خرب.. بيت تعيس، كئيب، فاشل في دنياه وأخرته، لنفسه وغالبا لغيره.

إن الحب هو أصل من أصول الحياة وسعادتها..
فعلاقتك بربك هي علاقة حب، كما يقول تعالى: (يحبهم ويحبونه)، ولولا معرفتك به وحبك له ما لجأت إليه ولا استعنت به، كما يقول: (والذين آمنوا أشد حبا لله)، ولولا حبه لك ما أعانك ولا وفقك.
وعلاقتك برسوله صلى الله عليه وسلم علاقة حب، كما عبر تعالى عن حرص رسله على هداية الناس وإسعادهم في قوله عن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم: (لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم)، ولولا حبك له ما اتبعته.
وعلاقتك بإسلامك حب، كما يقول تعالى: (ولكن الله حبب إليكم الإيمان وزينه في قلوبكم)، فهم قد آمنوا فعاونهم سبحانه وزادهم إيمانا وحبا له.
وعلاقتك بالمؤمنين والمؤمنات حب، كما يقول تعالى: (رحماء بينهم).
وعلاقتك بأبنائك حب، ولولا حبك لهم ما أحسنت إليهم ولا صبرت عليهم.
وعلاقتك بزوجتك حب، كما يقول تعالى: (وجعل بينكم مودة ورحمة) ولولا حبك لها ما أحسنت إليها.
وعلاقتك بإخوانك حب، كما يقول صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه) رواه البخاري.
وعلاقتك بالناس جميعا حب، كما يقول صلى الله عليه وسلم: (المؤمن إلف مألوف) رواه أحمد والطبراني..



يتبع : كلام في الحب

إن حبك لكل هؤلاء -أخي الحبيب- لا ينافى مطلقا حبك لله ولرسوله ولإسلامك ولدعوتك!! وليس نوعا من الضلالة أو البعد عن الله والانشغال والافتتان بغيره!! بل هو فرع منه ودليل عليه واثبات له! كالشجرة.. لها جذر، هو حب الله.. ثم فروع وأوراق وزهور وثمار، هي حب الآخرين.. ثم الدليل على حياتها وحيويتها، هو قوة أوراقها وجودة ثمارها!!
لقد وضع الله الحب صفة من صفات الإنسان.. ثم هو تعالى يحبه لأنه خلقه! وهو المخلوق يحبه لأنه خالقه وواجده ورازقه ومعينه ومسعده..

فحبك لزوجتك المستقبلية -أخي الحبيب- هو جزء من حبك لله ودليل عليه.. وجزء من حبك لإسلامك وعلامة على حرصك عليه، لأنه هو الذي يطلب منك ذلك.. وجزء من حبك لدعوتك للآخرين لأن حبها وحبهم تمهيد لدعوتها ولدعوتهم إليه.

فليس إذن معنى أنك تحب في قلبك الله والرسول والإسلام والدعوة لهم ألا يكون فيه مكان لحب أحد آخر!! وإلا –وبناءً على هذا المفهوم- لن يحب أحد أحدا!! لأن كل إنسان في فطرته يحب ربه ورسوله ودينه حتى ولو كان عاصيا!.. وبهذا المفهوم أيضا لو أحب أحد زوجته أو أبناءه أو إخوانه أو عمله أو علمه حبا شديدا فلن يكون هناك في قلبه مكان لحب الله ورسوله وإسلامه ما دام القلب لا يسع إلا حبا واحدا!!

إن صفة الحب التي أعطاها الله لخلقه تشمل حبا فضفاضا لا محدودا.. إطاره حب الخالق وأجزاؤه حب المخلوقين.. والحب له ولهم يزيد وينقص على حسب قربه منه ومنهم أوبعده عنه وعنهم، وقلة أو كثرة تعامله معه ومعهم.



يتبع : كلام في الحب

أخي الحبيب؛
عليك بالتوسط والاعتدال في تعاملاتك مع النساء، كما علمنا الإسلام.. فلا انقطاع تام، ولا اختلاط عام.. بل تعامل معهن وتحدث إليهن ولكن بمراعاة الضوابط الشرعية كعدم الخلوة -وهى أن يجتمع رجل وامرأة منفردين في مكان خال حتى لا يقعا في فاحشة-، وكغض البصر منعا لإثارة الفتن والشهوات، وكأن يكون الكلام لسبب ومع جدية معتدلة وتبسم معتدل أثناءه

تفكر وتدبر وأحسن النظر إلى صفات هذه الفتاة، حتى يكون حبك وتفكيرك وارتباطك مبنيا على أرضية صلبة، وذلك بتحققك من أن هذه الفتاة مناسبة لك من حيث “التفكير، والطباع، والأخلاق، والوضع الاجتماعي…”.

عليك بالتشاور مع إخوانك فليس الأمر جريمة!! فالإسلام يحب الحب الحلال ويحرص عليه وعلى تنميته، لفوائده في إسعاد الدنيا والآخرة.. وتأكد أنهم سيشيرون عليك وينصحونك بإذن الله بمثل ما ننصحك به وأفضل.



يتبع : كلام في الحب

ابدأ بسؤالها في توقيت مناسب هل هي مرتبطة بأحد أم لا.. فان كانت مرتبطة، فاخف حبك واجتهد في نسيان الأمر واعتبره ابتلاءً وادع الله أن يعينك على نسيانه، واقترب منه واطلب عونه، وانشغل بما هو حلال مفيد نافع لك ولغيرك.. كالدراسة والعلم والعمل والترويح الحلال والرياضة الحلال ونحو ذلك، بما لا يدع لك وقتا للانشغال بها، وقم بتقوية إرادة عقلك ونفسك بما علمنا إياه الإسلام من الصيام والقيام لأن قوتهما تعين على الانطلاق نحو الخير.. ولعل تواجدك مع صحبة صالحة سيساعدك كثيرا على هذا.. ومع الوقت ستنساها وستبدأ بعد ذلك في حب جديد مع من يناسبك..

إن لم تكن مرتبطة، فأعلمها برغبتك في الارتباط بها كزوجة، واترك لها فترة تفكير، واطلب منها النتيجة.. فان أعلنت أو لمحت بارتياحها لك فستبدأ بذرة الحب بينكما في النمو، وعليك حينئذ أن تبدأ في إجراءات تعريف الأهل والخطوبة.. وسن الجامعة يعتبر سنا مناسبا لا مستحيلا.. وكونها تكبرك بعام فهو أمر لا يمنع هذا الحب والتفاهم، وهناك حالات كثيرة ناجحة، ويكفينا أن السيدة خديجة كانت تكبر الرسول صلى الله عليه وسلم بخمسة عشر عام!.

اجتهد في إنهاء دراستك بتفوق، ثم الاجتهاد في الحصول على عمل لتبدآ بإذن الله في الزواج وإقامة أسرة سعيدة.



يتبع : كلام في الحب

هذا وان رفضت الارتباط بك.. فتعامل مع الأمر كما ستتعامل معه وكأنها مرتبطة بآخر كما سبق وذكرنا.
وفقك الله وأعانك وأسعدك ، ولا تنسنا من صالح دعائك.


لم اقم بأي تعديل فقط قمت بالنقل
رد مع اقتباس
 
 
  #4  
قديم 11-12-2011
نائل أبو محمد نائل أبو محمد غير متواجد حالياً
عضو بناء
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 6,651
افتراضي رد: مشاركات مختارة ومنقولة ...

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نائل أبو محمد مشاهدة المشاركة

ما الاسلام | و الدعوة له بالحسنى


لم اقم بأي تعديل فقط قمت بالنقل
مصدر النقل :

http://www.maktoobblog.com/redirectL...5A7%25D9%2585/

رد مع اقتباس
 
إضافة رد

أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 02:18 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.